السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال في العقيدة، أتمنى أن تعينوني على الإجابة وشاكرة لكم ذلك.
الأول: ورد أنه - صلى الله عليه وسلم - لما سُئل هل رأيت ربك؟ قال: (نورٌ أنىّ أراه) وفي رواية (رأيتُ نوراً) ولله الحمد أؤمن بأن رسول الله رأى ربه بفؤاده وليس رؤية بعينه، وأؤمن بأن النور الذي هو اسمه وصفته تعالى لا يشبه نور المخلوقين وإنما هو نور يليق بعظمته وكبريائه وجلاله تعالى ولا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه، فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم لم ير الله سبحانه وتعالى، فهل النور الذي رآه الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله رأيت نورا كالنور الذي نعرفه في الدنيا.
بمعنى أخر في شرح الطحاوية في العقيدة السلفية حيث قال: "(فأنى أراه؟) أي فكيف أراه والنور حجاب بيني وبينه يمنعني من رؤيته؟! فهل هذا النور الذي هو حجاب بينه وبين الله كالنور الذي نعرفه في الدنيا؟ أتمنى الرد بسرعة وشكرا جزيلا.
وعليكم السلام ورحمة الله ..
الذي أراه أننا لا ينبغي لنا أن نخوض في مثل هذه المسائل الدقيقة التي لا يترتب عليها عمل، لا سيما إذا علمنا أن رحلة الإسراء والمعراج لم تكن رحلة عادية وإنما هي معجزة نبوية، فنؤمن بما جاء فيها من غير خوض في دقائقها. والله تعالى أعلم.
السلام عليكم..أنا امرأة متزوجة ونعيش تقريبا بسعادة ولا يخلو بيت...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..rn أنا فتاة أبلغ من العمر...
المزيدالسلام عليكم .. أنا فتاة أبلغ من العمر 28 سنة عندي ماض سيّئ...
المزيدالسلام عليكم أخي الفاضل عندي مشكلة في قراءة الناس لأفكاري و...
المزيدالسلام عليكم أنا في السنة الثانية في الجامعة ، حالتي المادّية...
المزيدالسلام عليكم عرض عليّ زميل قديم لي في الدراسة الزواج وهو شخص...
المزيدالسلام عليكم ..
أختي الله يهديها رغم أنّ عمرها 26 سنة لكنّ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا متزوّجة منذ شهرين وعشت...
السلام عليكم .. أنا فتاة عمري اثنتان وعشرون سنة تمّت قراءة...
المزيد