بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله..
أشكر لكم موقعكم المميز..
بداية أنا لا أعلم من أين أبدأ إنما أبلغ من العمر 28عاما مشكلتي أني لا أعرف هل أتقدم مرة أخرى للتي أريدها بعد ما أكون أكملت التجهيز أم أنسى هذا الموضوع؟
بالله عليكم أريد معرفة ماذا أصنع؟
أنا تعرفت على فتاة من خلال الإنترنت أنا كنت جادا في هذا ومرت فترة كنت أعرفها عرفت بيتها بالوصف وسألت عن أهلها لكن أخبرت أهلها أنى رأيتها في مكان ما حتى لا أسبب مشكلة تعارف الإنترنت صراحة أهلها أناس ملتزمون وسمعتهم طيبة إلى أبعد الحدود وأنا الحمد لله على هذا النهج أحسب نفسي والله أعلم..
انتظرت ردهم شهرا وتقدمت رسميا، أنا أسكن في مدينة وأهلي يعيشون في مدينة أخرى تبعد أربع ساعات بالسيارة أهل البنت في نفس المدينة المقيم فيها إلا أن مسافة شقتي عنهم حوالي ساعة أهلي وافقوا وأرادوا أن أتقدم أولا ليعرفون الرد ويتمموا انتظرت شهرا حتى يسأل عنى والد الفتاة سأل عن أهلي وعن مكان شقة الزوجية ولم يسأل عنى وبعد شهر كامل قال لي الحياة نصيب بسبب غالبا بعد مسافة شقتي عنهم لماذا لما يختاروا على أساس الأخلاق كما قالوا لا أعلم رفضوا لأسباب بعيدة عن الدين والأخلاق كما ذكرت أنا متعلق بها ماذا تنصحوني؟ هل أكمل تجهيز الشقة وأتقدم مرة أخرى هي تريدني وأنا أريدها وكيف أنساها؟ وكيف أختار شريكة الحياة؟ هل أختارها من بلدتي الأصلية أم من نفس مكان إقامتي ساعدوني.. بارك الله فيكم..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
أهلا بك إبراهيم, حياك الله وبياك, وسدد على طريق الحق خطاك.
في الغالب أن أهل الفتاة عندما يرفضون أي خاطب لا يواجهوه بالسبب الأساسي بل يذكرون أي سبب آخر, على سبيل المثال: إن كانت الفتاة تدرس قالوا: إنها ستكمل دراستها, أو إنها لا تزال صغيرة,.. أو غير ذلك, وهذا ما حدث معك, فهم لم يذكروا السبب الحقيقي لرفضهم لك, ولكن من المؤكد أن لديهم سبباً من وجهة نظرهم يُعد سبباً وجيهاً للرفض, وليس هذا لعيب فيك, لا أبداً؛ بل لأن شيء ما لا يناسبهم, أو لا يناسب ابنتهم, ولو أنهم كانوا موافقين عليك لقالوا لك أنهم موافقين بشرط أن تغير مكان السكن مثلاً, أو أي شرط آخر, لكن كلمة: (الزواج قسمة ونصيب) تعني رفضاً ولكن بلطف.
ولذا فموقفهم واضح, وأما كونك تعلقت بها وهي كذلك, فهذا خطأ وقعتما فيه, فالبداية أصلاً كانت خاطئة, ومجرد تعرف الفتاة على شاب أجنبي عنها ومحادثته ولو لم يراها, لا يجوز شرعاً, وأنت نفسك مقتنع بذلك, بدليل إنك لم تخبرهم أنه كان بينكما تعارف عن طريق الانترنت, بل أيضاً هذا الشيء لا تقبله أنت لأختك, ولا يرضى به أي مسلم غيور. رغم تفشي هذا البلاء إلا إن نتائجه على المجتمع وخيمة. نسأل الله السلامة.
ومن خلال تلمس الواقع ومشاكل الناس تبين أن كثير من الزيجات التي يسبقها تعارف تكون زيجات فاشلة, خاصة التي تكون عن طريق الانترنت أو وسائل التقنية الحديثة؛ لأن هذه العلاقات تبنى على الوهم وتفتقر إلى المصداقية, وبعد الزواج تظهر العيوب التي كانت خافية عليهم, وتنعدم الثقة بينهما, مما يسبب الكثير من المشكلات. فمن يدري لعل رفضهم خير لك ولها .
وعليك أن تستغفر الله وتتوب إليه, ولا تعود لمثل هذا الإثم, واتق الله في نفسك وابحث عن زوجة صالحة متدينة تعينك على أمر دينك ودنياك. وأكثر من الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل أن يرزقك بالزوجة الصالحة.
وفقك الله لكل خير.
عزيزي الزائر: المستشار بحاجة إلى أن يعرف تقييمكم للإجابة.. فلا تبخلوا عليه بالتقييم الموجود في الأعلى على اليسار.. ولا تبخلوا على المستشير برسائلكم وتجاربكم فإن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
السلام عليكم..rn أنا فتاة تخرجت حديثا من الثانوية وأرغب...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. rn ابنتي عمرها 12عاما ذاهبة...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.. أنا أم، ولدي بنت تعارضني كثيرا، وتسبب...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله.. rnأولاً أحب أن أشركم شكراً جزيل على...
المزيدالسلام عليكم.. rnالعفو منكم ولكن معي استشارة أخرى بخصوص ابنتي...
المزيدالسلام عليكم..rn أرجو سرعة الرد على استشارتي لكي أستطيع أخذ القرار...
المزيدأم نور 23-6 33673rnالسلام عليكم ورحمة الله...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnسؤالي إلى الدكتورة رقية المحارب..rn...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..rnجامعتنا في فترة الاختبارات...
المزيدالسلام عليكم ورحمة الله..rnأرجو الإجابة على سؤالي بسرعة.. وجزاكم...
المزيد