الاضطرابات السلوكية
تابعونا ستكون محاور اللقاء:
-تعريف الاضطربات السلوكية والانفعالية.
-نسبة انتشارها وانوعها.
-اسبابها.
-خصائص الاطفال ذوى الاضطربات السلوكية والانفعالية.
-طرق التعامل مع سلوك الاطفال غير المرغوب فيه.
-المنهجية الحديثة فى التعامل مع السلوك غير المرغوب فيه.
-المنهج الوقائي للتعامل مع السلوك (دعم السلوك الايجابى).
تعريفة
الية تطبيقة
فاعليته
الإثنين 16-مايو-2011
من 18:00 إلى 20:00 بتوقيت مكة المكرمة|
من 15:00 إلى 17:00 بتوقيت جرينتش
سلام انا فتاة عمري 17 سنة اعيش مهمومة وسادت بوجهي كل الابواب مع اني ادكر ربي ساعدوني
الأخت نور: الشعور الذي تشعرين به من الهم والحزن، هذا ممكن أن يفسر على أنه أحد أعراض الاكتئاب، طبعاً في ظل عدم معرفة معلومات أكثر مما طُرح، فلا نستطيع أن نجزم إذا كان ما لديك هو اكتئاب مرضي أو اكتئاب عرضي، بسبب ظروف محيطة، لكن الحمد لله أنك تواظبين كمسلمة ومؤمنة على الأذكار واللجوء إلى الله تعالى في مثل هذه المحن.
وحتى نكون عمليين من الناحية التخصصية، فإن المرشد النفسي قد يفيد في هذا الجانب، أو أي شخص تثقفين فيه، لعله يساعد في تخفيف هذا الهم والحزن.
السلام عليكم ورحمة الله
كيف نغير سلوك طفل بعمر سنتين ونصف .....مرح يحب اللعب ولكن احيانا كثيرة يشد شعر البنات الصغيرات ويضرب الاولاد الصغار ......كيف نقوم سلوكه او نتعهامل معه
نشكرك يا أم مجد على إتاحة الفرصة للحديث عن هذه الفئة العمرية من الاطفال، وهم في هذه السن المبكرة، خاصة السنوات الثلاث الأولى يميلون إلى كثرة الحركة والتعبير عن مكنوناتهم من خلال اليدين، لذلك ينصح بأن تجهز له ألعاب تركيب تشغل يديه، وتحديداً بالنسبة ما يقوم به طفلك يا أم مجد، أنا أعتقد حسب وصفك ـ وإن كان وصف غير كامل للمشكلة ـ لا أعتقد أن هناك مشكلة كبيرة، وما ينبغي لك أن تقومين به أن توجهي طفلك مباشرة عندما ترينه يقوم بهذا العمل، ومحاولة إبعاد يديه عن الطفل الآخر، وإشغاله بشيء آخر، مثل لعبة تكون متاحة.
الأمر الثاني ـ وأنا أعتقد أنه مفيد هنا ـ محاولة نمذجة السلوك المرغوب فيه، حتى يكون لدى الطفل معرفة بالسلوك البديل، وطبعاً في مثل هذه الحالة أوصي بالملاحظة المباشرة والتوجيه المباشر للطفل بعدم عمل هذا السلوك، لكن ليس بصورة مفرطة، حتى لا ينعكس التوجيه بشكل سلبي.
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
اود الاستفسار عن الطريقة الصحيحة للتعامل مع الطفل المجادل
ولدى يبلغ من العمر12سنة عندما نفتح مجال للحوار او نتناقش فى مسألة او اعتب عليه فى تصرف خاطىء يفعله لابد ان يجادل ولا يكون لجداله آخر ولايقتنع الا بوجهة نظره ويريد دائما ان يُنفذ رأيه ويمشى بدماغه
اتمنى ان اجد عن حضرتكم حل وجزاكم الله خيرا
أنا لا أعتقد أن هذه مشكلة، ونستطيع أن نقول أنه في بداية المراهق، وكلنا نعرف أنها فترة يتغير فيها مزاج الطفل، ويبدأ الطفل في تكوين شخصيته ويعتد بنفسه وبرأيه، وبعض الأطفال لا يدرك هذا إلا عندما يصل إلى هذه السن، يجب أن يكون له ذات ورأي، ويجب أن يكوِّن هذه الذات، أنا في نظري كتربوي أعتقد أنه يجب ألا نقوم بإطفاء مثل هذه الخصلة، ولكن أن نحوله إلى جدال إيجابي، بمعنى أن نطوّر آلية للحوار مع أبنائنا، وخاصة في فترة المراهقة، وهذه البداية تكون جيدة، وكثير من أولياء الأمور يعاني من عدم قدرة الطفل على الحوار معه، وأنا أعتقد أنك يا أم سارة عندك ابن لديه الرغبة في أن يحاور، فلنكن إيجابيين وننصحك أن تقرئي بعض الكتب التي تساعد على مهارات الحوار وتطويره، وتبدئين تربية ابنك على كيفية إقامة حوار فاعل معك، وفي النهاية يجب أن نحترم وجهة نظر الآخر، وإذا تبين له الحق يجب أن يرضخ له، وأنا ضد إيقاف هذا الطفل أو محاولة إسكاته، لأن محاولة إسكاته ليست إيجابية في هذا الجانب، وخصوصاً أننا يجب أن نؤسس لثقافة حوار معه، وهذا يقرب بين الأبوين والأطفال..
السلام عليكم ًابني عمره 6 سنوات ولايحترمني يضرب ويرفع علي الجزمه اكرمك الله وكثير البكاء لاي سبب وكذالك لايحترم ابوه ابدا
أعتقد يا أم حسين أن الأطفال يمارسون السلوك على أساس أنه مكتسب، بمعنى آخر أن الأطفال أحياناً يتصرفون بطريقة رأوا فيها شخص آخر يتصرف بهذه الطريقة، وينزعون إلى المحاكاة والتقليد، وعلى هذا الأساس قد يكون ابنك يا أم حسين يقلد سلوكاً شاهده، إما من أقران أو إخوة أو أخوات.. هذا من جهة، ومن جهة أخرى، مما يظهر لي من خلال ما ذكرتيه أن الطفل أيضاً لديه مشكلة الغضب، ومن المفيد أيضاً مرة أخرى تمثيل ما ينبغي أن يفعله الطفل في مثل هذه الحالات، مثلاً إذا قام الطفل بهذا السلوك وتم معالجته وإيقافه، وإنزال (الجزمة) بعد ذلك يتم محاولة حوار مع الطفل حتى ولو كان صغيراً، في كيفية التعبير عن مكنونه، فهذا الطفل برفعه (للجزمة) يريد توصيل رسالة معينة، فيجب أن نحاول أن ندرب الطفل على كيفية التعبير عن نفسه، ولا يجب أن نقوم بالصراخ عليه وتوبيخه، وأعتقد أن من الاستراتيجيات المفيدة تعويد الطفل على التعبير عن نفسه.
ولدي عمره اربع سنوات ونص.متقلب المزاج عصبي ويأكل اظافره..
وعنده اصدقاء وهميين دائما يتكلم عن مغامراتهم في المدرسه علما انه لم يدخل المدرسه الى الان
هل اجاريه بحكاياته الوهميه ام لا..
علما ان لديه اخ عمره ست سنوات ودخل المدرسه هذا العام ولديه اخت عمرها سنتين وانا متعلمه واقرأ كثيرا عن تربيه الاولاد ولا افرق في التربيه
بينهم احن عليهم كثيرا واضمهم الى صدري دائما ودائما كل من حولي ينتقدوني على اسرافي في دلالهم وحبي واهتمامي الزائد بهم فهم كل حياتي
أحييك أختي الأم الحنونة على اهتمامك باطفالك وحنانك وما تضفينه عليهم من حب مطلوب بالنسبة للأطفال، ودعيني أقول قبل أن أجيب، أن حبك وحنانك قطعاً ليس سبباً لما يحصل لابنك ذو السنوات الأربع، وإنما يكون إن شاء الله عاملاً مساعداً وفاعلاً في التغلب على مشكلته في مقبل الأيام، بالنظر إلى حالة ابنك أيتها الأم الحنون، أعتقد أن طفلك قد يعاني من نوع من أنواع الاضطرابات السلوكية والانفعالية، وقد يحتاج فيها إلى اهتمام وتشخيص اكثر من قبل متخصص، وملاحظة أطول لهذا السلوك، ودراسة لحالته.
ثانياً: ما يتعلق بكلام الطفل عن أصدقائه الوهميين في المدرسة ومغامراته معهم، أود أن أشير إلى أن هذا له علاقة بأخيه الذي يذهب إلى المدرسة، وكون الأخ يتحدث عن أصدقاء في المدرسة وبالتالي فإنه يحاول أن يحاكي شقيقه الذي يذهب يومياً إلى المدرسة.
بالنسبة لتقلب المزاج والعصبية، فأنا أرى أن تلاحظ الأم متى تحدث هذه السلوكيات وأين، وما الذي يثيرها، وتحاول قدر المستطاع أن تجنب الطفل مثل هذه المواقف، أو الأوقات أو المسببات لحدوث مثل هذه السلوكيات.
وما يتعلق بقضم الأظافر، فإن كان سلوكاً دائماً ومستمراً، فحاولي توجيه الطفل وقد يكون هذا التصرف عادة من العادات، يجب إعطاءه شيئاً آخر للعب فيه والاستمتاع به وإلهائه عن هذا السلوك.
أما إن كان قضم الأظافر يحدث في مواقف معينة أو حينما يكون الطفل قلقاً ومضطرباً، فإنه في هذه الحالة من الأساليب والاستراتيجيات التي تستخدم، هو أن نبعده عن هذه المواقف.
ماهي اسباب الاضطربات السلوكية والانفعالية لدى الاطفال ؟ وهل تستمر مع الطفل حتى يكبر ( يخرج من مرحلة الطفولة )؟
كما أني أتمنى تخصيص حلقة حول موضوع القلق , اسبابه وعلاجه .
ولكم مني كل الشكر على اهتمامكم وطرح مثل هذه المواضيع
إذا نظرنا إلى الاضطرابات السلوكية والانفعالية بشقيها: الشق الموجه للخارج مثل العنف والنشاط الزائد، أو الاضطرابات السلوكية والانفعالية الموجهة للداخل، مثل القلق، والاكتئاب، فهناك أربعة عوامل أساسية تؤثر في هذه الاضطرابات:
أولاً: العوامل البيولوجية، وهي الأمراض التي تصاحب الطفل منذ مرحلة الحمل والولادة والنشأة الأولى، أو أن تكون وراثية من الأبوين والأسرة بصفة عامة.
ثانياً: العوامل الأسرية، وتفسيرها يرجع للعلاقات الأسرية والتكوين الذي يعيش فيه الطفل.
ثالثاً: العوامل المدرسية، وهي الخبرات المدرسية غير المرغوبة أحياناً والتي يتعرض لها الطفل.
رابعاً: العوامل الثقافية، وهي المؤثرات الثقافية السلبية المحيطة بالطفل.
إذا تم تشخيص الاضطرابات السلوكية والانفعالية على أنها عرضاً له مسبب بيولوجي فهي في الغالب تكون مستمرة مع هذا الطفل مدى حياته، أما إن كانت مسببات هذه الاضطرابات بيئية أو عوامل محيطة، ففي الغالب أن هذه الاضطرابات قد تقل أو تتلاشى إذا تغيرت الظروف حسب شدة هذه الاضطرابات، لأنه أحياناً قد تكون المشاكل السلوكية التي يتعرض لها الإنسان بسبب عوامل بيئية محيطة تجبر الأطفال مثلاً على الإدمان، ويقود إلى دهاليز مظلمة، مع العلم أنه في الأصل ليست لديه اضطرابات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع الرائع
بالنسبة لموضوع الحوار المطروح فلدي مشكلة تخص ابني البالغ من العمر أربع سنوات ونصف فهو كثير العصبية لأتفه الأمور كما أنه خجول وقليل الكلام وبطيئ في أداء مهماته مثل الأكل وأداء واجباته المدرسية وارتداء الملابس مقارنة بأخيه التوأم صاحب الشخصية المرحه والإجتماعية واللذي يؤدي كل مهماته أسرع بشكل ملحوظ , علما بأن الإختلاف بين الأخوين في الشخصية كان واضحا منذ زمن .. سؤالي كيف أتعامل مع القصور الواضح عند الطفل الأول علما أنني أدخلتهما الروضة منذ سن ثلاثة ونصف حتى أحسن وأطور من إدراكه وتفاعله مع المجتمع وأقلل من إنطوائيته لكن أريد المزيد من الحلول حول زيادة ثقته بنفسه . ولكم خالص الشكر والتقدير
الأخت نونا: لدينا المحدد الأساسي لتحديد معاناة الأطفال علمياً في التربية الخاصة، إذا ما كان الطفل يعاني من اضطرابات سلوكية أو انفعالية، هو تأثير هذا السلوك على التفاعل الاجتماعي والأداء الأكاديمي للطفل، ومما يظهر لي من توصيفك لحالة ابنك، أن هذه الاضطرابات (الإشكالات) تؤثر على التفاعل الاجتماعي والأداء الأكاديمي، وعلى هذا الأساس يجب أن يتم تبني استراتيجيات تساعد على التغلب على هذه الإشكالات، مثل إقحام الطفل في أنشطة اجتماعية تفاعلية مع أقرانه، موجهة يتم من خلالها ممارسة ألعاب جماعية أو أنشطة جماعية مع أطفال من سنه، وجميل أن يكون شقيقه التوأم من ضمن هذه المجموعة.
محاولة تلمس مسببات هذه الاضطرابات حول الطفل، فكثير من السلوكيات التي يظهرها الأطفال تكون لها مسببات أو مؤثرات خارجية، فنعتمد على الملاحظة في حالة ابنك لاكتشاف مسببات حدوث هذه السلوكيات.
الطريقة التي أعتقد أنها ستكون فاعلة مع ابنك، هي أن نتبني منهج الدعم الإيجابي للسلوك، بمعنى مختصر، أن نهيء بيئة إيجابية في المنزل، نركز فيها على السلوكيات الإيجابية التي يقوم بها الطفل ونبتعد قدر المستطاع عن معاقبته على السلوك السلبي الذي يظهره، فقد ثبت علمياً أن يساعد في تعزيز الجوانب الإيجابية للسلوك.
عندي ابنتي تبلغ من العمر 13 سنه وفي مرحلة المتوسطة تحفيظ تعاني من هدوء مميت في المدرسة خصوصا والكل يشتكي منها ويتذمر مع انها في مستواها التعليمي جيدة جدا لكن ليس لها صوت اطلاقا اما في البيت وفي الاماكن العامة صوتها يهز الجبال لكن مع مراعاة الادب والهدوء , لا ادري كيف التحاور معها عجزت عن التحاور معها وإقناعها بالتي هي احسن فتوكلي على الله ثم عليكم بحل هذه المشكلة لأنها باتت تضر بإبنتي دراسيا واجتماعيا ساعدوني اثابكم الله ...
أختي لدينة، أنا لا أعتقد أن لدى ابنتك مشكلة سلوكية مزمنة، فحسب وصفك لهذه المشكلة، ولذلك لسبب بسيط أن المشاكل السلوكية المزمنة عادة ما تحدث في أكثر من مكان وبنفس الصورة، لكن التفسير العلمي والمنطقي لحالة ابنتك، أن المدرسة كما نعرف هي بيئة منهجية منظمة فيها قواعد ملزمة للجميع، وبالتالي كثير من الأطفال قد يسلك بطريقة تختلف في المدرسة عنها في البيت، هذا من جهة، ومن جهة أخرى قد يكون لدى ابنتك خبرات سابقة في المدرسة، لم تكن تشجع على الانطلاق والحوار والحديث، فمع مرور الوقت قد تكون اكتسبت هذا السلوك من العمل داخل المدرسة، وتفسير آخر قد يكون له علاقة بالأقران، فقد وجدت بعض الدراسات أنّ المراهقين قد يتجنبون الإجابة على بعض الأسئلة أو البروز على أنهم مجتهدين، لأنّ هذه لا يُنظر لها بشكل إيجابي من المراهقين الآخرين، وإن كانت هذه محدودة في مجتمعاتنا الإسلامية غير المختلطة..
lماتعريف الاظطرابات السلوكية وايضا الانفعالية ؟ وهل يوجد فرق بينها ؟
التعريف العلمي للاضطرابات السلوكية والانفعالية، أنها مصطلح يوصف حالة تظهر فيها واحدة أو أكثر من الخصائص التالية ولفترة زمنية طويلة، وإلى حد واضح يؤثر سلباً على الأداء الأكاديمي، وتتمثل هذه الخصائص في التالي:
ـ عدم القدرة على التعلم مع عدم إمكانية عزو ذلك إلى إشكالات عقلية أو حسية أو صحية.
ـ عدم القدرة على إقامة علاقات سليمة مع الأقران، أو المعلمين أو المحيطين، أو الحفاظ على تلك العلاقات.
ـ صدور أنماط غير مناسبة من السلوكيات والمشاعر في الظروف والأحوال العادية.
ـ مزاج عام تسيطر عليه التعاسة أو الحزن أو الاكتئاب.
ـ الميل إلى تطوير أعراض جسمية أو مخاوف ترتبط بالمشكلات الشخصية أو المدرسية.
بالنسبة لمسألة الفرق بين الاضطرابات السلوكية والانفعالية، لدينا في التربية الخاصة تقسَّم على أنها صنفين: أنها اضطرابات انفعالية وسلوكية موجهة للخارج، مثل سلوك العنف، وإيذاء الذات، النشاط الزائد، أو النوع الثاني اضطرابات سلوكية وانفعالية موجهة للداخل، مثل الاكتئاب، أو اضطرابات القلق، والانطواء.
مااسباب الاظطراب السلوكي ؟ وهل هو لشريحة معينة من الافراد ؟ وأي الشرائح يكثر ؟
تحدثنا في إجابة سابقة عن أسباب الاضطرابات السلوكية، والحقيقة أن الاضطرابات السلوكية والانفعالية، لا تميز، فهي قد توجد في أي فئة وأي لون وأي عرق وأي مكان، لكن العوامل المحيطة هي التي تؤثر سلباً أو إيجاباً على هذه الاضطرابات. إما بالزيادة أو النقصان، مثلاً طفل لديه اكتئاب، إن كان هذا الطفل وُلد في بيئة أسرية صحية يعيش معه كلا الأبوين، ولديهما القدرة على الحصول على المصادر اللازمة لمساعدة ابنهما ولديهما التعليم الكافي والامكانات للتعامل مع حالة الابن، والاتصال بالمتخصصين والوصول إليهم، لا شك أن هذا سيساعد في تقليل أثر هذا الاكتئاب على الطفل، لكن لو كان نفس هذا الاكتئاب المرضي يعيش في بيئة فقيرة، أو لديه أم مطلقة، ويذهب إلى مدرسة فيها مشاكل كثيرة، والبيئة المحيطة به (أقرانه وأخوانه) ولا يوجد اهتمام بالطفل، لا شك أن هذا الاكتئاب يكون أكثر سوءاً ويكون تأثيره أكثر على حياة الطفل المستقبلية، إن لم تكن بشكل كارثي.
« الأول
( النتائج 1 - 10 من 18 )
الأخير »
حوارات تربوية
د.فاطمة سالم باعارمة 14 - صفر - 1437 هـ| 26 - نوفمبر - 2015
د.موسى آل زعلة 18 - ذو القعدة - 1436 هـ| 01 - سبتمبر - 2015
د.ياسر بن عبد الكريم بكار 26 - شعبان - 1436 هـ| 13 - يونيو - 2015
.سلوى بنت علي بن محمد الضلعي 18 - ربيع أول - 1436 هـ| 08 - يناير - 2015
د.شيماء الدويري 30 - رمضان - 1435 هـ| 27 - يوليو - 2014
أ.د.سحر كردي 23 - ذو الحجة - 1434 هـ| 27 - اكتوبر - 2013
.فهد البابطين 14 - جمادى الآخرة - 1434 هـ| 24 - ابريل - 2013
.منيرة بنت عبدالله القحطاني 04 - رمضان - 1433 هـ| 22 - يوليو - 2012
.مناع بن محمد القرني 23 - جمادى الآخرة - 1433 هـ| 14 - مايو - 2012
د.راشد بن حسين العبد الكريم 10 - جماد أول - 1433 هـ| 01 - ابريل - 2012
د.محمد بن عبد العزيز الشريم2760
د.محمد بن عبد العزيز الشريم2194
د.محمد بن عبد العزيز الشريم12209
الأسناند.سلوى عبد الرحمن السدحان11985
حوارات تكنولوجيا ومعلومات
حواء بنت جابو بن عبده بن جدة
حوارات الطب النفسي
طب نفسي
د.خالد بن حمد الجابر 30 - ربيع الآخر - 1434 هـ| 12 - مارس - 2013
د.سمية عبده مصطفى حمام28058
د.خالد بن حمد الجابر11240
إيمان بنت سلطان الهزاع12189
خلود بنت عبدالرحمن المهيزع 11353
د.خالد بن حمد الجابر20349
د.خالد بن عبد العزيز الحمد6562
حوارات طبية
طب
د.رويدة نهاد إدريس 25 - محرم - 1434 هـ| 08 - ديسمبر - 2012
د.أشرف خليل الهزايمة26519
د.عبد العزيز بن محمد بن عبد الله العثمان25924
د.منى بنت عجيان العجيان2896
د.سمية عبده مصطفى حمام15100
حوارات دعوية
شريعة
د.رقية بنت محمد المحارب 05 - رمضان - 1431 هـ| 14 - أغسطس - 2010
د.رقية بنت محمد المحارب14875
أ.د.مصطفى بن محمد بن محمود أبو طالب7099
د.رقية بنت محمد المحارب16785
د.نايف بن أحمد بن علي الحمد36328
د. سعاد بنت صالح بن سعيد بابقي8772
الشيخ.عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد العيادة14033
حوارات إجتماعية
اجتماعي
عبدالله أحمد أبوبكر باجعمان 09 - صفر - 1435 هـ| 12 - ديسمبر - 2013
د.نورة بنت عبدا لله بن محمد العجلان.5554
حنان صبري محمود أبو زيد9947
فدوى بنت عبد الله بن عمير الخريجي27243
وفاء إبراهيم أبا الخيل15852
د.خالد بن سعود الحليبي5817
فدوى بنت عبد الله بن عمير الخريجي10633
إيمان عبد الله البريدي6861