
عجباً للحج .. وللحجيج
عجباً للزمان تارة .. وللمكان تارات ..
عجباً لأسراره .... فهو قصدّ إلى مُعظَّـم ، والمعظِّـم هو "أنت" ، والمعظَّم هنا "بيت" ، والآمر "عظيم" ، والمتبع "عظيم" ، والمتبوع "عظيم" ، فالمقصود الأعظم هو " التعظيم " ، فكيف تحجين بلا تعظيم ؟!
وأعجب من العجب نفسه ، كيف تناولت "سورة الحج" – بإعجاز بالغ ــ مناسك ومشاعر وأحكام وحِكَم فريضة الحج ؟
هذه مسائل مني .. وأخرى منكم .. تُطرح للحوار .
عصام بن صالح العويِّـد