كيف أجعل زواجي ناجحاً
من رحمة الله سبحانه وتعالى أن جعل التكاثر من إلتقاء الرجال والنساء لقاء يكون فيه الإفضاء الكامل، والالتصاق الكامل وذلك ليحقق قول النبي صلى الله عليه وسلم: [النساء شقائق الرجال]، فالرجل والمرأة وجهان لعملة واحدة. أو شقان لشيء واحد.
فالزواج هو تلك العلاقة الاجتماعية الوحيدة الدائمة بين الرجل والمرأة التي يباركها الله لأنها الأساس الشرعي السليم لتكوين الأسرة.
وعلى نجاح الحياة الزوجيه يعول تماسك الأسره وبناء المجتمع ..
الثلاثاء 21-يونيو-2005
من 16:30 إلى 18:30 بتوقيت مكة المكرمة|
من 13:30 إلى 15:30 بتوقيت جرينتش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أشكر لموقع لها اون لاين هذه الاستضافة الجميلة .. لهذا الموضوع المهم ..
وسؤالي ..
عندما يغضب زوجي وأنا أيضا ..
كيف يمكنني أن لا أظهر غضبي أمامه ومحاولة إخفاءه .. فهو عصبي وأنا كذلك ..
ولكم سعادة الدكتور جزيل الشكر ..
ج: رائع أن يعترف الزوج أو الزوجة بمشكلة هو طرف فيها.. وحقيقة فالغضب كما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم من الشيطان، وله آثاره السلبية الضخمة على العلاقات الزوجية وعلى الأبناء.
أقترح بداية أن تقرري بجدية ترك الغضب، وتعملي بالآداب التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم من الاستعاذة من الشيطان وتغيير الوضعية من الجلوس عند القيام، والاضطجاع عند القعود والوضوء.. ويمكنك دون أن يبدو ذلك مقصوداً أن تتركي المكان.
وعموماً فثمة كتب جميلة يمكن الإفادة منها في إدارة النفس حين الغضب وتخفيف حدته.
ج: عزيزي إن كان الزواج لمجرد أمر عاطفي فأعتقد أنها ستكون تجربة فاشلة، وإن بدت لك غير ذلك.. خاصة وأنك ربما حكمت على المرأة من خلال المستوى الثقافيي، وهو جانب (خاصة حين تكون دلالته الشهادة) يعد ثانوياً.. بل ربما ـ كما مرَّ عليَّ أحياناً ـ له جوانب سلبية!!
كيف نتغلب على عناد وغرور الرجل والمرأة ؟
من المهم أن يسبق الارتباط الزواجي التأكد من مناسبة الزوج أو الطرف الآخر مع صاحبه ، حتى يمكن التخفيف قدر الإمكان من العوائق التي قد تنشأ بسبب وجود صفات سلبية لدى هذا الطرف أو ذاك .. لكن حين يبتلى أحد الزوجين بوجود قدر من العناد لدى الطرف الآخر يفترض أن يدرك مباشرة أن المصادمة والتحدي غير مجديين ، وهما يضران ولا ينفعان ، بل إنهما يؤزمان الحياة أو العلاقات الزوجية .. ومن هنا فمن الجميل أن يلجأ الطرف الآخر إلى التكيّف .. وقد يتصور البعض أن التكيف لون من الرضا بالواقع ، وقد يراه لوناً من الخضوع أو التنازل .. لكن حقيقة الأمر أن الزوجين مادام بينهما جوانب كثيرة مشتركة ، على رأسها التجاذب القلبي ، أن يحاول من يعاني من العناد من صاحبه مراعاة هذا الجانب عنده ..
ثم إنه لابد من التأكد أن هذه الصفة موجودة حقيقة عن الطرف المتهم ، فقد رأيت أحياناً أن بعض الأزواج يتهم الزوج الآخر بالعناد أو الغرور ، لا لأن هذه الصفة موجودة فيه حقيقة.. ولكن لأن الزوج اعتاد على ضعف الثقة في النفس على حين أن صاحبه يمتلك قدراً جيداً من الثقة في النفس .. أو إن الطبائع والأخلاق تختلف ؛ فهذا الزوج اعتاد لدى أهله على المسارعة في الاستجابة ، للكبير بالذات ، أو للذكر من قبل الأنثى .. وحين يفاجأ بأن الطرف الآخر يختلف معه في هذه الصفة قد لا يفسر ذلك على أنه مجرد اختلاف طبائع ، ولكن ربما سارع إلى رمي صاحبه بالكبر أو العناد
أقرأ لك ياشيخ كثيراً وابتهج بما أقرأ فواصل حفظك الله للأمة..
سؤالي :
كيف يشعر الزوج بأنه شقيق روح زوجته؟
كيف يشعر بها ملتصقةبه ممتزجة فيه؟
أظن انه بهذا الشعور سيجد لها العذر في كل شيء!
وبالتالي تقل المشاكل ..
والمرأة كذلك ...سيسرّ كلٌ منهم بالآخر ويحقق مآربه!
ج: إنه الحب يا أختي.. الحب الصادق الذي يشعر معه كل من الزوجين أنه الوجه الآخر لعملة الزوجية..
الحب الذي ينبع من الداخل من قناعة راسخة.. الحب الذي لم يرسم حروفه جمال الصورة، أو يصبغ مداده كثرة المال..
الحب الذي يحمد الزوجان الله كل صباح على أن جمعهما.. ويسآلانه أن يجمعهما في الآخرة..
ولا شك أن مما يزكي هذا الحب القيام بالحقوق الشرعية من كل طرف تجاه الطرف الآخر.. دون أن ينتظر منه أن يطالبه بها.. وفقكما الله.
كيف لي أن أحافظ على زواجي وأطرد الممل والفتور في علاقتي الزوجية ؟
في حياتنا العادية في العمل والمدرسة نشعر بقدر غير قليل من الملل حين تنطبع تلك الحياة بالروتين ، مع ملاحظتنا أن وقتها ليس طويلاً .. فكيف حين يكون الروتين هو الذي يحكم الحياة الزوجية كلها .. الأكثر سوءاً ليس هو عدم التغيير ، ولكن الشعور بعدم قيمة التغيير ، أو النظرة السلبية له .. من الطبيعي أن التغيير يلفت النظر سواء كان في الطعام مكاناً وتنويعاً ، أو في اللباس ، أو في ترتيب الأثاث ، أو في بعض اللمسات التغييرية بشكل عام .. حتى في المكان الذي يتناول فيه الزوجان الشاي ، وربما حتى في الإبريق .. الشيء الأكثر أهمية حين تكون الزوجة مقتنعة بأثر التغيير ، لكن حين يكون الزوج هو من يطالب ويلحّ فيه ، والزوجة غير مقتنعة بذلك فسيكون تأديتها لذلك التغيير هو بذاته روتينياً يدفع للملل ..
كيف لي أن أطابق طباعي مع طباع زوجي ؟
ليس مطلوباً أن يكون أحد الزوجين نسخة من الآخر ، بل قد تكون الحياة حينذاك مملة ، وربما في بعض الحالات يحدث الصدام بين الزوجين ، كما لو كان الزوجان كلاهما متسلط أو كلاهما قيادي ، أو عنادي أو عصبي !!..وهكذا .. ولعل المقصود من السؤال ، هو التقارب والتكيف وهو أمر رائع .. كما أن وجود تلك الصفات السلبية عند طرف واحد ، والتزام الطرف الآخر بالسلوك السليم ، وقدرته على ضبط نفسه يجعل الطرف الآخر يتأثر ، ويتحول تدريجياً عن صفاته السيئة إلى صفات شريكه الإيجابية.. إن بإمكان المرأة مثلاً أن تجتهد في المعاملة الحسنة لزوجها ، وتستخدم في ذلك كل وسائل التأثير الممكنة ، وتعطي فسحة من الوقت فلا تستعجل النتيجة .. وحين ذلك غالباً تستطيع أن تروّض الزوج .. وإن كان هذا الترويض يحتاج بعض الوقت ، لكنه يظل يتدرج بشكل إيجابي .. أما حين يكون الزوجان متفاهمين ، ويجتهد كل منهما بوعي على التخلص من الصفات السلبية فلا شك أن حياتهما سترتقي .. وأهم من ذلك أن أولادهما سيجدون محضناً رائعاً ينشآن فيه بعيداً عن المؤثرات السلبية
أرجو منك ياشيخنا الفاضل إعطاء نصيحة للمتزوجين بأنهم كائنين مختلفين ومن بيئتين مختلفتين لكي لا يطالب طرف من الزوجين أن يكون الطرف الثاني طبق الأصل منه من حيث التفكير والعادات والتقاليد .
في رأيي أنه ليس العيب في اختلاف الزوجين في التفكير أو العادات والتقاليد ، فهو أمر فطري ؛ إذ الإنسان يسهم في تشكيله وتكوينه عوامل كثيرة ، فالزوجان شجرتان نبتت كل منهما في حوض مختلف .. لكن المشكلة حين لا يستطيع الزوجان التكيف مع بعضهما ، أو لا يسعيان إلى ذلك .. ويظل كل منهما يرى في سلوكه السلوك الأمثل ، الذي يفترض في الطرف الآخر أن يصير إليه .. وفي حالة الاختلاف يصبح التوافق الزوجي هدفاً يفترض أن يسعى نحوه كل من الزوجين بقوة ، بالتعارف ثم بالتآلف ثم بالتكاتف !!
وغالباً ما يكون في سلوك كل من الزوجين أشياء جميلة ، وأشياء عادية ، وربما وجد فيه أشياء غير مناسبة ، حقيقة أو في نظر الطرف الآخر .. وحين يضع الحب أجنحته على البيت ، ويجد أحد الزوجين ذاته الأخرى في الطرف الاخر فلا بأس أن يبدي كل منهما عرضاً لما نشأ عليه ، مبدياً بتجرد تقويمه له لبعض سلوك الآخر.. لأننا قد نقرّ أننا تربينا على خلق أو سلوك معين ، لكننا حين كبرنا أدركنا أنه غير مناسب بإطلاق أو للحياة المعاصرة ، وأن سلوك نصفنا الآخر في هذا الأمر أفضل ، ومن ثم نطلب مساعدته لنا في تجاوز هذا السلوك أو ذاك .. خاصة وبعض السلوك – حتى لو كان صغيراً – حين يكون الطرف الآخر يشعر بنفرة منه قد يلقي بظلاله على العلاقة الزوجية ، وحين يترك هذا الطرف لمشاعره نحو ذلك السلوك الاستمرار قد تغطي رياحها العاطفية السلوكات الإيجابية التي يتصف بها ذاك الشريك صاحب السلوك .
بداية أشكر موقع لها اون لاين .. على طرح مثل هذا الموضوع المهم ..
وسؤالي للدكتور عبد العزيز .. حفظه الله
عندما يتقدم للفتاة خاطب قما هي الأشياء الرئيسية التي تُسأل عنه ..
غير الصلاة .. والتدخين ..
يعني الاخلاق وطريقة تعامله هذي الأشياء ما اتوقع احد بيعرفها ..
واذا كان يجب السؤال عنها فما الطريقة لذلك ؟؟
وجزيتم خيراً..
إن أهم شيء هو العقل الرزين الذي يجعل صاحبه يمتلك شخصية مستقلة لا تمنعه من الإفادة من الآخرين ولا تجعله يذوب في آرائهم.
وثانياً: الدين الذي يزرع عند الإنسان خوف الله من أن يقع في حق مسلم، سواء كان حقاً مادياً أو معنوياً.
وثالثاً: الخلق وهو ثمرة طبيعية لوجود العقل، ومن أبرز جوانب العقل حسن التعامل وعدم الغضب.
ورابعاً: التوافق أو التقارب في العوائد والطباع، أعتقد أن هذه الأمور تمثل الجهات الأصلية الأربع للخاطب.
اشكركم على استضافة الدكتور المقبل ولدي سؤال
بالنسبة لحياتي الحمد لله تسير على مايرام ولكن بما انه هناك فارق ثقافي بيني وزوجتي من الناحية التعليمية حيث أحضر الدكتوراه وهي معها المتوسط ولذلك وجدت من اجتمع معها ثقافيا ورغبت ان اتقدم لها ولكن على ان يتم الزواج في البداية غير مشهور خصوصاً وانها من غير جنسيتي المهم ان لدي اولاد واخاف عليهم ولدي حب لزوجتي الأولى ولكن الثانية شغلتني حبا
مع انني استخرت الله قبل ان اقدم على هذا الأمر
ورغبت في استشارته
ج: عزيزي إن كان الزواج لمجرد أمر عاطفي فأعتقد أنها ستكون تجربة فاشلة، وإن بدت لك غير ذلك.. خاصة وأنك ربما حكمت على المرأة من خلال المستوى الثقافيي، وهو جانب (خاصة حين تكون دلالته الشهادة) يعد ثانوياً.. بل ربما ـ كما مرَّ عليَّ أحياناً ـ له جوانب سلبية!!
أما رفع مستوى الزوجة الأولى فهو ممكن شريطة أن تعتقد أنها قابلة لذلك، وتمنحها الثقة في النفس وتتيح لها الفرص المناسبة..
ختاماً: أحب أن أذكرك ـ عبر تجارب وقفت عليها ـ أن حصان العاطفة كثير العثرات!!
في زوجي أشياء وأمور تضايقني وتضايق أتوقع ديني قبل مني وبشكل عام لن أقول أنه سيء لأنه أراد هذا الشيء.. وأستدرج من كلامه أنه يريد التغيير ولكن لا يستطيع كيف لا أدري ومن هذه الأمور....
- يحافظ على صلاته رغم أنني أتعبت طرق معه ليصلي وقال لي ذلك أي أنه يصلي ولكن لم أصدقه لأنه وقت الصلاة يكون في أماكن لا يصلي بها.
- صحبته السيئة وخاصةً أنها مختلطة من مبدأ الحرية وأنه لا يوجد أي علاقة عاطفية معهن ولكن يوصفهن لي وأعتبر هذا قمة النظر..، ومحاولته في أن أتعرف أنا أيضاً عليهم.
- معاملته مع أهله..، أريد أن أعرف سره مع أهله لما لا يريد الجلوس أبداً في منزله ولا الحديث عنهم كثيراً. رغم أن أهله ناس مؤمنين وخلوقين.. يمكن لأجل تصرفاته مثلاً.. لا أدري.
أفيدوني أن أغيره تدريجياً وخاصة بالصلاة..، وجزاكم الله خيراً
ج: الزوج في العموم طفل كبير، وأعتقد أن بعض الجوانب المذكورة لم تأتيه اليوم أو أمس، وإنما نشأ بعضها معه، أو على الأقل كانت تربيته قد هيأت نفسيته لذلك..
ويبدو أنه يفتقد الجانب العاطفي وما يتبعه، ولذا أنصحك بفهم نفسيته بشكل جيد، والقربب منه، مع ترك فرصة له حين ترينه يرغب التفكير وحده.
أشعريه بالحب، وترجمي ذلك الحب، حتى أمرك إياه بالصلاة لو جاء ليس عن طريق الأمر والتحقيق وإنما عن طريق الإيحاء.. أسأل الله أن يحشرني وإياك مع المصلين.. نحمد الله إننا حريصون على الصلاة.. بعض الناس لا يصلي، سبحان الله كيف يجرؤ على ربه؟
وعموماً أعتقد أن قربك منه الجسدي والنفسي سيفك لك طلاسمه، ومن ثم القدرة على التأثير.
س1 أنا فتاة مقبلة على زواج أخشى من الجنس، وهذا طبيعي لن أخشى عند نفوذي في المرات الأولى "ردة فعل لدى الزوج" كيف أتجنب النفور "الخوف من ذلك" علماً بأني خجوولة ولباسي وفي التجهيز، صراع مع أهلي الا أكتشكف " "فهم"
س2 كيف أفهم ما يريد زوجي بلا سؤاله مباشرة؟
س3 علاقتي بأهلي وأمي بعد الزواج.. لا أريد أن تتغير أو "تسوء" بماذا تنصحونني.
س4 إذا كنت لا أتقل شكل "وجه" زوجي، وقد يكون طبيعياً في البداية.. ماذا أفعل وأخشى أن يشعر؟!
بالنسبة لسؤالك الأول: يا بنتي مرَّ عليَّ مثلك كثير.. وقد أصبحت مخاوفهن تلك ـ بعد زواجهن ـ ذكريات طريفة.. يا بنتي لا تأخذي هذه الثقافة من بعض الفتيات الجاهلات ولا من بعض المتزوجات ذوات المزاج الثقيل.. يمكنك الإطلاع على بعض الكتب العلمية لتري أن الأمر بعيد جداً عما تتصورين، وعلى سبيل المثال كتاب ألف ياء الحياة الزوجية للدكتور محمد رفعت.. وحياتنا الزوجية كتاب مترجم لزوجين أمريكيين، وزاد فيه المترجم وتصرف بعض الشيء، وكتاب مئة سؤال في العلاقات الزوجية والجنسية للدكتورة ليلى بهكلي.
وكونك تفكرين كثيراً في هذا الأمر سيعمقه عندك.. نصيحتي أن تتجاوزيه إلى الأشياء الحقيقية، فامضي في طريقك وفقك الله.
بالنسبة لسؤالك الثاني: حين يقدر لك الاقتراب من الزوج، وتتيحين لنفسك فرصة معقولة لفهمه، وتنصتين للغته، وترقبين سلوكه سيكون زوجك كتاباً مفتوحاً بين يديك.. لكن سؤالك إياه في البدايات سيجعلك تحفظين الشفرات خاصة حين تقارنين بين كلامه وتعابير وجهه وجسده.
هناك أمر واحد هو الذي أرجو أن تنتبهي له حتى لا تلومي نفسك بعدم فهم الزوج أو تلومي زوجك باتهامه بالغموض.. وهو أن الزوج أحياناً يحب أن يجلس وحده بعض الوقت، ويفكر وحده.. يريد أن يدخل كهفاً.. فحين ترينه في مثل هذه الحالة دعيه.. حتى يخرج من الكهف..
بالنسبة لسؤالك الثالث: فإن العلاقة بالأهل ستظل كما هي.. اللهم إلا أن يكون الأهل ممن يجتهدون في التدخل في حياة ابنتهم بعد زواجها، وهنا أقول حاولي بذكاء ألا يحدث ذلك إلا في ظل ظروف أرجو ألا تصلي إليها.
ثم حاولي أن تبدي لهم محاسن زوجك، وتفاهمي معه على زيارتهم ولا تسرفي في ذلك حتى إذا اضطررت للتقليص اتهموا وزجك..
حاولي أن تهديهم، خاصة إن كان زوجك ذا مصدر مالي معقول ـ ولكن أيضاً بحدود معقولة.
بالنسبة لسؤالك الرابع: أعتقد جازماً ـ وعبر تجارب كثيرة ـ إن مشاعرنا النفسية الداخلية لها دور كبير في حكمنا على الأشياء، فزوجك ربما إن شكل وجهه عادي أو قريب من العادي، لكن حين تظلين تستشعرين غير ذلك سيظل في تناقص لديك.. لذا من الجميل أن تستشعري عاديته على الأقل.. ثم تقارني صفاته الجميلة وتعامله النبيل وحسن خلقه وطيب معشره.. وتوازني.. وتخيلي لو أن إنسان جميل الوجه لكنه بخيل أو سيء التعامل أو عنيف أو عصبي.. وكنت أقول لبعض النساء إن الرجل الوسيم قد يتعرض لمضايقات، وهو ما يدفعك للغيرة.. ومن ثم المشكلات.. وعلى أي حال الرجولة في العقل والخلق والثقافة والعمل.
« الأول
( النتائج 1 - 10 من 37 )
الأخير »
حوارات تربوية
د.فاطمة سالم باعارمة 14 - صفر - 1437 هـ| 26 - نوفمبر - 2015
د.موسى آل زعلة 18 - ذو القعدة - 1436 هـ| 01 - سبتمبر - 2015
د.ياسر بن عبد الكريم بكار 26 - شعبان - 1436 هـ| 13 - يونيو - 2015
.سلوى بنت علي بن محمد الضلعي 18 - ربيع أول - 1436 هـ| 08 - يناير - 2015
د.شيماء الدويري 30 - رمضان - 1435 هـ| 27 - يوليو - 2014
أ.د.سحر كردي 23 - ذو الحجة - 1434 هـ| 27 - اكتوبر - 2013
.فهد البابطين 14 - جمادى الآخرة - 1434 هـ| 24 - ابريل - 2013
.منيرة بنت عبدالله القحطاني 04 - رمضان - 1433 هـ| 22 - يوليو - 2012
.مناع بن محمد القرني 23 - جمادى الآخرة - 1433 هـ| 14 - مايو - 2012
د.راشد بن حسين العبد الكريم 10 - جماد أول - 1433 هـ| 01 - ابريل - 2012
د.محمد بن عبد العزيز الشريم2760
د.محمد بن عبد العزيز الشريم2194
د.محمد بن عبد العزيز الشريم12209
حوارات تكنولوجيا ومعلومات
حواء بنت جابو بن عبده بن جدة
حوارات الطب النفسي
طب نفسي
د.خالد بن حمد الجابر 30 - ربيع الآخر - 1434 هـ| 12 - مارس - 2013
د.سمية عبده مصطفى حمام28058
د.خالد بن حمد الجابر11240
إيمان بنت سلطان الهزاع12189
خلود بنت عبدالرحمن المهيزع 11353
د.خالد بن حمد الجابر20349
د.خالد بن عبد العزيز الحمد6562
حوارات طبية
طب
د.رويدة نهاد إدريس 25 - محرم - 1434 هـ| 08 - ديسمبر - 2012
د.أشرف خليل الهزايمة26519
د.عبد العزيز بن محمد بن عبد الله العثمان25924
د.منى بنت عجيان العجيان2896
د.سمية عبده مصطفى حمام15100
الحملد.عزة عبدالكريم حداد6727
حوارات دعوية
شريعة
د.رقية بنت محمد المحارب 05 - رمضان - 1431 هـ| 14 - أغسطس - 2010
د.رقية بنت محمد المحارب14875
أ.د.مصطفى بن محمد بن محمود أبو طالب7099
د.رقية بنت محمد المحارب16785
د.نايف بن أحمد بن علي الحمد36328
د. سعاد بنت صالح بن سعيد بابقي8772
الشيخ.عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد العيادة14033
حوارات إجتماعية
اجتماعي
عبدالله أحمد أبوبكر باجعمان 09 - صفر - 1435 هـ| 12 - ديسمبر - 2013
د.نورة بنت عبدا لله بن محمد العجلان.5554
حنان صبري محمود أبو زيد9947
فدوى بنت عبد الله بن عمير الخريجي27243
وفاء إبراهيم أبا الخيل15852
د.خالد بن سعود الحليبي5817
فدوى بنت عبد الله بن عمير الخريجي10633
إيمان عبد الله البريدي6861