ج1- الشائعات وباء أخطر من أنفلونزا الطيور إذا تم التعامل معها من دون نظام الفلترة الإسلامية في قوله تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) ونظام استفتاء الخبراء كصمام أمني آخر (لعلمه الذين يستنبطونه منكم ) وقوله تعالى :
( فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )
لأن شركات التجارة العالمية للقاحات والأمصال والأدوات المخبرية والأدوية صارت تلعب بفلوسنا مثل كرة القدم وللأهمية لابد أن ننظر للموضوع من وجهة نظر سياسية مهمة :
http://bafree.net/forum/viewtopic.php?t=47605
ووجهة نظر اقتصادية مهمة :
فالتنافس المهم العالمي بين تجار الخنزير والبقر والدجاج وتحولات السوق نحو الخنزير عبر وبائيين ماضيين ( جنون الخنزير المسمى زوراً جنون البقر وأنفلونزاالخنزير المدلسة باسم أنفلونزا الطيور ) يدلل على احتمال سبب تمسك تجار الخنزير العالميين ( وخاصة من أمريكا والصين) في توجيه التهمة للطيور ( دون الخنزير ) إعلامياً بشكل أساسي ، برغم ثبوت دور الخنزير العظيم في الأوبئة الحالية عالمياً لأن تجارالخنزير يصدرون الخنزير عالمياً على ما علمت وغيرهم يصدرون البقر والدجاج من دول أخرى كثيرة وتحول السوق العالمي الاقتصادي يدلل على جانب مهم في دور التجار الفجار في صنع إشاعات الأوبئة والتلاعب بأمن الناس .
صورة توضيحية :

حتى نرى الأمر على حقيقته .
ولو رجع السائل صفحة نتائج البحث الذي أجريته والمنشور على الموقع نتائجه :
http://www.islamschool.org/imrc/pork-file/anti-human/epidemiology/tracspecieces-outbreak.htm
لعلم يقيناً أن العالم الإسلامي في مناطقه الخالية من مزارع الخنزير مؤمنة من الله وأسوق تصريحين مهمين وشهادة خبير دولي في المسألة
1- من كلام الأستاذ مدير الانتاج الحيواني عضو اللجنة الوطنية لمكافحة وباء أنفلونزا الطيور ( عبد الشكور جمجوم )
ولفت الى ان وجود الخنازير، بالقرب من مزارع الدواجن يساعد في انتقال المرض الى الإنسان حيث يعد الخنزير الحامل الرئيسي للفايروس المعدي للبشر بعد ان يتحول الفايروس داخل الخنزير الى فايروس معد
2- تصريح وزير الصحة الأفغاني :
وأضاف أن احتمال ظهور انفلونزا الطيور في أفغانستان ضئيل لانها دولة مسلمة والناس لا يربون الخنازير أو يأكلون لحمها‚
3- منع دولة أوربية الخنزير في أراضيها ( كتربية ) بعد وباء 1997 - هونغ كونغ ( نقلاً عن الخبير الأستاذ الدكتور مجدي فتحي القاضي ( أستاذ ورئيس قسم أمراض الدواجن - جامعة القاهرة - بني سويف )